La Historia de Rincón del Medik a través de Relatos de la vida del pueblo,( primeros tiempos, origen del nombre, actividades sociales, culturales, tradiciones, hechos importantes) a través del recuerdo y la voz de las personas de más edad que fueron testigos de las mismas , a través de personas que dejaron su huella en el pueblo , a través de cartas, escritos y otros documentos y a través de pintura, imágenes fotográficas.
MARIANO FORTUNY (1838-1874) UN DIA DE VERANO EN MARRUECOS
«ماريـانـو فـورتـونــي «يـــوم صيــفــي بـالـمـغـرب
لوحة ( يوم صيفي بالمغرب ) لوحة لا توجد ضمن قائمة أشهر اللوحات ولا هي معلقة على جدران المتاحف العالمية , لكن صاحبها يعتبر من أشهر الرساميين الرومانسين الذين ينتمون الى المدرسة الانطباعية في القرن التاسع عشر ,انه الرسام الاسباني ماريانو فورتوني صاحب لوحة «معركة تطوان» التي تعد واحدة من اشهر اللوحات في العالم . اما لوحتنا «يوم صيفي بالمغرب» فيمكن أن نعتبرها نحن الرنكونيون» تحفة فنية لا مثيل لها. فاللوحة تجسد منظرا طبيعيا لقرية جاءها الفنان 1860 ثم زارها مرارا وتكرارا أحبها وعشق شمسها، انها قرية » الرنكون » أو «المضيق» اقليم تطوان ….إ
La guerra de Tetuán 1859-1860 y La Historia de La Primera Fotografía En Marruecos
حــرب تطــوان- وقصـــة أول صـــورة فــوغـرافية في تـاريـــخ المــغرب
كان العَالمَ ولعصور طويلة بعد بطليموس يظن ان العين ترى بواسطة أشعة تنبعث من العين نفسها لكن الحسن بن الهيثم العالٍم العربي المسلم في علم البصريات هو أول من قال أن العين ترى طبقا للشعاع الساقط عليها وشرح هذا في كتابه المناظر الذي صدر في بغداد سنة 1021 م وترجم الى جميع لغات العالم وبنى عليه الغرب كل تصوراتهم وانجازاتهم في علم البصريات من هذا ف (الكاميرا) أو ” القمرة ” الكلمة ذات الأصل العربي التي تعني الحجرة الشديدة الظلام
PEQUEÑA HISTORIA DE UN GRAN TREN
تـــــاريخ قـــصير لقـــطار كــــــبير
من قرية الصيادين أو “الرينكون” تقف بنا عقارب الساعة و نعود الى 100 سنة الى الوارء ثم يقف بنا الزمن على صوت صفارات قطار مارا بقرتنا يسير خطوة بخطوة، يقطع المسافات ويصل إلى المحطات ومع كل محطة يبدأ المسافرون فى الركوب والقادمون فى النزول ، تسمع عبارات الوداع ….عبارات الترحيب ….أحضان اللقاء بعد غياب طويل … تمتلئ عرباته بركاب جدد نتعرف إلى حكاياتهم ونوادرهم وقصصهم، …. تبدأ الرحلة …صوت الصفارة …هدير العجلات… دخان يتعالى في السماء …جبال الريف …بساتين الليمون … حقول لانهاية لها… اشجار الصفصاف …بيوت منتشرة على الهضاب …. أطفال يلوحون بأياديهم الى الركاب