FRANCISCO GARCÍA CORTÉS FOTOGRAFO DE TETUAN ENTRE 1945-1956
“فرانسيسكو كارسيا كورطيس”أشهرالفوتوغرافيين بتطوان
ننظر اليوم بكثير من الاعجاب إلى هذه الاَلة الصغيرة التي تُوقف الزمن وتنتصر على النسيان ، ولعل هــذه الالة جاءت كي تكلل تاريخا طويلا للإنسان الصانع بدءا بالحجر المصقول الذي رســم به الانسان عـــــلى الــكهوف ثم الألوان النباتية التي لون بها بعض روسوماته مرورا بكل أدوات الرسم
AL “ANZRA” Y SU FILOSOFÍA EN PATRIMONIO CULTURAL
العنصرة وفلسفتها في التراث الثقافي والحضاري
منذ القدم، حاول الإنسان فهم ظواهر الطبيعة من مطر ورعد وبرق وتساءل عن ماهية الشمس والقمر وعن وجوده هو نفسه… فكان تفسيره خرافيا، سحريا، أسطوريا في البداية ثم تطور ذلك التفسير ليتجلى في الأديان التي قدمت إجابات شتى عن تساؤلات البشرية، ثم جاء العلم الحديث ليقدم إجابات من نوع آخر
إلى جانب الرمال والأحجار . وعلى بعد عشرون مترا فقط من زرقة البحر ،كانت تقع «مقهى البحر».لها باب صغيرة من جهة إكليسية (الكنيسة المسيحية الوحيدة بالقرية )،حينما تدخلها تجد.
إلى رفيقي الدامون
رفيقي أنا وأنت عشقنا سيدة واحدة حورية أندلسية هربت من مقصلة رهبان الصليب ومحاكم التفتيش، سيدة واحدة اسمها “الرنكونيسيا” ، رفيقي عوَّدتنا الأيام أن نلتقي بمقهى “زامبيا” في تلك الزاوية المعهودة من زوايا بيوتها قرب النافذة المفتوحة صدرها للشمس المعانقة لندى الصباح البحري ،عهدتك جالسا هناك كل مساء على ذلك الكرسي الخشبي
EL “ANSRA”Una Historia Olvidada En Las cimas de Las montañas
العنصرة تـاريخ منسي على قـقم الجـبال
من الجبل الى البحر, من تراب الحقول الى رمال الشاطئ
هنا اختلطت رائحة الريحان الجبلي بنسيم وهدير الموج البحري
اختلطت زغاريد المرأة الجبلية بصوت النوارس البحرية